█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ ˝تصريحات آخر الليل˝
*سندك علامك*
سندك بعد ربنا طبعاً هو تعليمك محدش هينفعك و لا يقف جنبك وقت وقوعك غير قله قليله بس مهما وقفوا جنبك محدش هيستمر للأخر ، علشان كده اهتم بتعليمك ومهما كان المجال اللي بتدرسه اهتم انك تكون متفوق فيه ومهما كنت في المستقبل ايه
اهتم بتطوير نفسك
لـِ شهد الوليد|الإعصار . ❝
❞ بكي القلب ...
فسأله العقل :ما بك
فقال:لقد أحببت ناس وظننت ان مهما سوف يحدث لن يرحلوا لكنهم رحلوا في النهايه
العقل:يا عزيزي الم أقول لك أن البشر اوغاد يقتربون منك تحت مسمي الحب إنما في الواقع هم يردون منك شئ
القلب:ليس جميع البشر هكذا
العقل: الم تتعلم بعد ايها القلب لقد تم خذلانك اكثر من مره لكنك مازلت مصمم علي أن ليس جميع البشر هكذا
القلب:نعم مازلت مصمم كيف تفسر لي الا يوجد صداقات دائمه الي الان وازواج مزال بينهم الحب حتي في الروايات والقصص يكون الحب هو المنتصر
العقل:كم انت احمق ايها القلب تلك الصداقات لا تدوم فهذه هي الحياه تفرق بين الجميع بمشاغلها فينسي الجميع بعضهم البعض
إنما الأزواج فليس كل الظاهر حقيقي فانت لا تعلم ما المخبئ
وحقا تتكلم علي الروايات والقصص هيا فل تستيقظ قليلا صنع البشر هذه الأشياء من وحي خيالهم اي انها مثلها مثل الاساطير ليس لها مكان
القلب:لن تفهم ابدا ايها العقل ما اجمل أن يحب الانسان ويصنع صداقات
العقل :وانت لن تفهم ابدا ايها القلب أن البشر ليسوا ملائكه مثل ما انت تعتقد
لم تلاحظ انك لا تجني منهم سوي الوجع الي نفسك فقط .
فل تقل لي اين الذين أحببتهم فل تريني اياهم اين هم انا لا اراهم ....هم ليسوا هنا هم فقط تركوا لك ندوب بقيت فيك باقي الحياه
وتركوا لي القوه والتفكير وعدم الثقه بهم
فل تستيقظ أيها القلب لا احد هنا بجانبك انت هنا بمفردك......
لـِ شهد الوليد|الإعصار . ❝
❞ كَالحُلمِ أنتَ أراكَ في كُلِ الأوقات مُستيقِظه أو حتي نائِمه، أصبحتَ مِثلَ ظلِ تُلازمُني في كل الأنحاءَ لا مجَال للهُروبِ مِنكَ أو الفِرار ، حتي حين تختفي مِن أَمَامِ عينى أجِدُ عقلي يُفكر بِكَ وعيناي تبحثُ عنكَ في كُلِ مكان من أنتَ يا صاحِبَ الحُلمِ الغَريب
لـِ شهد الوليد|الإعصار . ❝
❞ أَلمُ القلبِ الذي أَتحَدثُ عَنّهُ
هو أَلمُ الخذلانِ مِنَ الصَديق
و الخيانه مِنَ الحَبيب
و الظُلمِ مِنَ القَريب
هو الأَلمُ الذي لا يوجْدُ لَهُ مثيل
لا تستطيع أَنّ تَعُودّ بالزمَن لِتمنعهُ
ولا تستطيع أَنّ تُسرِعَ الوَقتَ لِتنْساهُ
لـِ شهد الوليد|الإعصار . ❝